< إرجاع
August 26, 2020
قصة مكاتفة
توحيد القطاع الخاص والعام والثالث
تقف مكاتفة كتفاً بكتف، معيدةً رسم المشهد الاقتصادي في المملكة في توحيد القطاع الخاص والعام والثالث، للمضي نحو مجتمع سعودي حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح.
بالنسبة لنا، يجسد العمل كتفاً بكتف روح التعاون المشتركة بين السعوديين، والتي نسعى من خلالها على محاكاة الشراكات الاقتصادية العالمية. وقد حرص فريق مكاتفة على اتباع هذا النهج في إطار جهود كسب تأييد قادة القطاع الخاص لموائمة أهداف منشآتهم مع سياسات القطاع العام ضمن رؤية ٢٠٣٠.
يقول المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة مكاتفة، الأمير وليد بن ناصر:" أننا نريد الاستمرار في تطوير المملكة حقاً، من خلال التعاون والتكامل، والذي سينعكس أثره على حياة أفضل لنا جميعاً، على الصعيدين المحلي والعالمي."
ويضيف الرئيس التنفيذي الأمير وليد بن ناصر الملقب بـــ "بلدوزر" قائلا: " يُعرف فريق مكاتفة بالمثابرة والمضي قدماً، ويتشاركون هذه الثقافة مع جميع شركائهم. ويضيف: نعمل بلا كلل في مكاتفة لخلق حلول لإعادة تشكيل وتنمية الاقتصاد السعودي، ولا يوجد لدينا أي تحفظات حينما يتعلق الامر بالتغلب على العقبات لتوحيد الوطن".
عملت مكاتفة مع قطاعات عدة كالصناعة والأغذية والمشروبات والتموينات والمجوهرات والجمال والإلكترونيات والأثاث؛ لحشد تأييد قادة القطاع لرفع معاييره عن طريق مراجعة وتطوير التشريعات. ما يعني بأننا نخلق شراكات استراتيجية بعد دراسة السوق المحلية والعالمية لفهم المتغيرات الرئيسية للقطاع، وبحث سبل التعاون والتكامل مع القطاع الخاص والثالث. واستطاعت مكاتفة في توحيد القطاعات لاستدامة التغيير، جنباً الى جنب مع تقدم الاقتصاد.
"بعد اجتماعنا مع القطاع الخاص والعام، أصبح لدينا تصور كيف يمكننا التكاتف وخلق فرص عمل أفضل للسعوديين"
رؤية ٢٠٣٠
تعد مكاتفة عنصرا رئيسياً في توحيد الجهود بين القطاع الخاص والعام والثالث لمواكبة رؤية ٢٠٣٠. وتعتمد منهجيتها على تعزيز الممكنات الاقتصادية وموائمتها مع أنظمة ولوائح القطاع العام. ونسعى جاهدين لتحقيق التطوير نحو مجتمع نابض بالحياة، واقتصاد مزدهر، وأمة طموحة من خلال وضع الاهتمام للتوطين، وتدريب القوى العاملة، وتحسين بيئة الاعمال، والتوعية. (للمزيد اضغط على الرابط هنا:
يتبنى فريق مكاتفة منهجية تعكس من خلالها التأثير الايجابي على حياة المواطن السعودي. مؤمنة بأن تمكين الفرد سينتج عنه تمكين مجتمع أكثر حيوية.
وينعكس ذلك في إعطاء الأولوية لخلق فرص عمل، من خلال تطوير استراتيجيات للاستثمار بالموارد البشرية. وباعتبار قطاع التجزئة ثاني أكبر قطاع بعد القطاع النفطي، وخلق فرص للعمل ينعش الحركة الاقتصادية. وبالتكامل بين القطاعين العام والخاص استطاعت مكاتفة دراسة سوق العمل، وتعيين المبادرات لزيادة فرص العمل وضمان توافرها لجميع الافراد من جميع الخلفيات.
ومن الناحية العملية، قامت مكاتفة بتطوير كلاً من استراتيجيتي جمعية المطاعم والمقاهي قوت وجمعية متاجر التموينات مؤن بوضع أكثر من 150,000 وظيفة كمستهدف خلال السنوات الخمس المقبلة.
أيضاً، ساهمت مكاتفة في إعداد وتطوير حقائب تدريبية ضمن معايير وضوابط محلية وعالمية والتي ستدعم نمو وتطوير العاملين وأصحاب المنشآت للمضي قدما نحو وطن طموح.
رؤيتنا ما بعد ٢٠٣٠
ولأن عملنا لا يتوقف فقط على رؤية ٢٠٣٠، فإننا نعمل على وضع أطر وطنية لموائمة برامجنا بأهداف التنمية المستدامة السبعة عشر للأمم المتحدة؛ لتحقيقها وقياس نجاح تلك الأهداف.
“نحن نرمي إلى أبعد من رؤية ٢٠٣٠. ونحاول بناء مهارات محددة مبنية على التعاون والتكامل ضمن بيئة مكاتفة"
وبما انه مازال أمامنا نحو عشر سنوات أخرى من أجل تحقيق الازدهار، فإن التقدم الذي أحرزته جهود مكاتفة للمضي قدما نحو رؤية ٢٠٣٠ لتوحيد القطاعات الثلاث سيكون لا مثيل له.
تعاون
معنا
لنكتشف معاً كيف يمكننا العمل مع شركتك لتطوير مستقبل سعودي أكثر ازدهارًا.
